احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






طالبة بكلية التربية بإحدى المناطق  في شهور حملها الأخيرة .. 
المرأة تتصل بزوجها الموظف ليأتي وينقلها للمستشفى لشعورها بآلام الطلق والولادة ودار بينهما هذا الحوار:
مها: محمد الله يخليك تعال بسرعة بطني يتقطع ودني دكتور وإلا شف لي حل.

محمد: يا بنت الحلال أنا مشغول الحين .. عندي اجتماع ضروري والله ماقدر أطلع من الدوام . حاولي تصبرين أو تمرين عيادة الكلية كلها ثلاث ساعات وأجيك.
مها: يا ابن الحلال أقول لك تعبانة تقول لي اجتماع؟
محمد:ثلاث مرات أجي آخذك ويطلع مافي ولادة ولاشي أكيد كالعادة مارح أتأخر عليك أخلص اجتماعي
 والله يرحم والديك لاتحوسيني كلمة وحدة؛ انتهينا قفل الجوال
زميلتها: يا مها .. شكلك مرَّة تعبانة!!
مها: شكلي بتصل على ليموزين وإلا أحد يوديني.
الزميلة: أنا عندي حل ... بس هاه مدري توافقين عليه وإلا لأ !!! أنا صديقي بيجي ياخذني من الكلية بطلع معاه إلين قبل نهاية الدوام .. ومثل ما تعرفين ما رح يطلعوني .. بس إذا إنتي تعبانة؛ منها نوديك للمستشفى ومنها آخذك عذر أطلع بسبته .. ، وش رايك؟؟
مها: يا بنت الحلال مو مشكلة .. المهم أوصل المستشفى أنا حاسة إني بموت .. الله يخليك بسرعة خليه يجي.
تتصل زميلة مها بصديقها: خلاص تعال الحين بلاش بعد ساعة .. تعال الحين ضروري بسرعة تعال بتلقاني أنتظرك برا يالله باي.
تتجه مها وهذه الزميلة إلى المشرفة يشرحون لها الأمر، وأن أخو زميلة مها سوف ينقل المريضة للمستشفى .. وأمام حالة مها المتردية؛ تسمح لهما المشرفة بالاستئذان.
تخرج مها مع زميلتها ينتظرون هذا الشاب ليوصلهم للمستشفى ويذهب مع هذه الفتاة . . . .
وترى مها أمامها الصاعقة صديق الفتاة ما هو إلازوج مها الذي ترك زوجته في عز حاجتها له ليخونها!!!!
تخيلوا حالة هذه المسكينة وهي ترى زوجها يخونها بحجة اجتماع وهي في حالة ولادة!!!
مما أصابها بنزيف تام اثر سقوط الجنين والان بحاله غيبوبه لمده سبعه شهور!!

اهـ ي نفوس البشر قلوبنا صارت حجر 
نجاسةة بششر !!!!!
ۆقـآحـہ مُـجتمُع

^مؤلممم

طالبة بكلية التربية بإحدى المناطق في شهور حملها الأخيرة .. المرأة تتصل بزوجها الموظف ليأتي وينقلها للمستشفى لشعورها بآلام الطلق والولادة ودار بينهما هذا الحوار: مها: محمد الله يخليك تعال بسرعة بطني يتقطع ودني دكتور وإلا شف لي حل. محمد: يا بنت الحلال أنا مشغول الحين .. عندي اجتماع ضروري والله ماقدر أطلع من الدوام . حاولي تصبرين أو تمرين عيادة الكلية كلها ثلاث ساعات وأجيك. مها: يا ابن الحلال أقول لك تعبانة تقول لي اجتماع؟ محمد:ثلاث مرات أجي آخذك ويطلع مافي ولادة ولاشي أكيد كالعادة مارح أتأخر عليك أخلص اجتماعي والله يرحم والديك لاتحوسيني كلمة وحدة؛ انتهينا قفل الجوال زميلتها: يا مها .. شكلك مرَّة تعبانة!! مها: شكلي بتصل على ليموزين وإلا أحد يوديني. الزميلة: أنا عندي حل ... بس هاه مدري توافقين عليه وإلا لأ !!! أنا صديقي بيجي ياخذني من الكلية بطلع معاه إلين قبل نهاية الدوام .. ومثل ما تعرفين ما رح يطلعوني .. بس إذا إنتي تعبانة؛ منها نوديك للمستشفى ومنها آخذك عذر أطلع بسبته .. ، وش رايك؟؟ مها: يا بنت الحلال مو مشكلة .. المهم أوصل المستشفى أنا حاسة إني بموت .. الله يخليك بسرعة خليه يجي. تتصل زميلة مها بصديقها: خلاص تعال الحين بلاش بعد ساعة .. تعال الحين ضروري بسرعة تعال بتلقاني أنتظرك برا يالله باي. تتجه مها وهذه الزميلة إلى المشرفة يشرحون لها الأمر، وأن أخو زميلة مها سوف ينقل المريضة للمستشفى .. وأمام حالة مها المتردية؛ تسمح لهما المشرفة بالاستئذان. تخرج مها مع زميلتها ينتظرون هذا الشاب ليوصلهم للمستشفى ويذهب مع هذه الفتاة . . . . وترى مها أمامها الصاعقة صديق الفتاة ما هو إلازوج مها الذي ترك زوجته في عز حاجتها له ليخونها!!!! تخيلوا حالة هذه المسكينة وهي ترى زوجها يخونها بحجة اجتماع وهي في حالة ولادة!!! مما أصابها بنزيف تام اثر سقوط الجنين والان بحاله غيبوبه لمده سبعه شهور!! اهـ ي نفوس البشر قلوبنا صارت حجر نجاسةة بششر !!!!! ۆقـآحـہ مُـجتمُع ^مؤلممم

Articles

الــآإلتــزآإم يعنــــي ..

مفاهيم الالتزام بالدين...رؤية واقعية..

الحديث عن مفهوم الالتزام حديث مهم وحري بالعرض والنقاش...
قد لا أكون أهلا للحديث عنه..إنما هي مجموعة من الملاحظات الملموسة –إن صح التعبير- لمفاهيم أوجدت في نفوس المسلمين عن الالتزام... فأصبح المسلمون فيها على طرفي نقيض...كما سيأتي في تفصيل تلك المفاهيم...

المفهوم الأول للالتزام:
وقد يكون المفهوم الغالب عند المسلمين..يعتقد فيه من يؤمن به..أن الالتزام إنما هو التزام الباطن وحسب...وأن هذا الالتزام الباطني هو الأهم و هو المطلوب.. وصورته كأن يقول صاحبه:

أؤمن بربي..أخافه..أتوكل عليه...أدعوه..وأرجوه...وأؤمن بالجنة والنار والحساب...ولكني في المقابل..قد ... اقرأ المزيد

Articles

هنيئـــآإ..

هنيئا لمن ملأ الرضا قلبه،
 فلا يتحسر على ماض حزنا،
ولا يعيش الحاضر ساخطا جزعا،
 ولا ينتظر المستقبل خائفا وجلا!

قد أضحى (إيمانه) مصدر أمانه!
وصدق فيه قوله -تعالى-
(الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم
أولئك لهم الأمن وهم مهتدون)
 [الأنعام: 82]


 #علمتني_الرياضيات أن السالب بعد السالب يعني موجب .. فـ لاتيأس .. فالمصيبة بعد المصيبة تعني الفرج :)

#علمتني_الرياضيات أن الانتقال من جہہ لأاخرى سيغير من ( قيمتي) وأنه متى ما كبر المقام صغر كل شيء !

#علمتني_الرياضيات أنَّ بعض الكسور لا تجبر !\

#علمتني_الرياضيات أن السالب بعد السالب يعني موجب .. فـ لاتيأس .. فالمصيبة بعد المصيبة تعني الفرج :) #علمتني_الرياضيات أن الانتقال من جہہ لأاخرى سيغير من ( قيمتي) وأنه متى ما كبر المقام صغر كل شيء ! #علمتني_الرياضيات أنَّ بعض الكسور لا تجبر !\" #علمتني_الرياضيات أنه يمكننا الوصول لنتيجة صحيحة بأكثر من طريقة .. فلا تظن أنك وحدك صاحب الحقيقة وأن كل من خالفك مخطيء !! علمتني_الرياضيات أنه فيه شيء أسمه مالا نهاية فلا تكن محدود الفكر و الطموح علمتني_الرياضيات أن لكل مجهول قيمة ، فلا تحتقر أحداً لا تعرفه #علمتني_الرياضيات أن العدد السالب كلما كبرت أرقامه كلما صغرت قيمته كالمتعالين على الناس: كلما ازدادوا تعالياً كلما صغروا في عيون غيرهم #علمتني_الرياضيات ان لكل متغير قيمة تؤدي إلى نتيجة فاختر متغيراتك جيداً لتصل إلى نتيجةٍ ترضيك #علمتني_الرياضيات في \"درس المصفوفات\" صفّوا أمنياتكم وأحسنوا الظن بربكم ، فأمنياتكم اليوم هي واقعكم غدًا !. بإذن الله ..

Articles

گمآ تدين تدآن

من أروع الحكم :

دع الدنيا تفعل بك ما تشاء ،،
فهي لن تتجرأ أن تفعل أكبر مما
[      كتبـه الله لك       ]

للدنيا قآنون يسمى:الدوران!؟
سيعود اليك سواءً كان خيرًا ام شرًا
فأحسن صنع ماتود ان يعود إلـيـك


 ​( گمآ تدين تدآن )
عدآلـۃ من رب العالمين ،،
فمن أهنتہ اليوم فغدا أنت بہ مهآن ..
من أذيتہ اليوم سيسلط اللہ عليگ
من يؤذيگ غداً ..

^فلآ تفرح !!

أعمل بـ أحد المستشفيات بمدينة جدة
                                        وَ قاربت فترة دوامي على نهايتها
                                        أبلغني المشرف أن شخصية اقتصادية تتعامل بمئات الملايين في الأسهم
                                        قادم وَ عليّ استقباله وَ إكمال إجراءات دخوله ..
                                        انتظرت عند بوابة المستشفى ،
                                        راقبت من هناك سيارتي القديمة جداً وَ تذكرت خسائري الكبيرة وَ أقساطي المتعددة !
                                        وَ عندها وصل الهامور ليكمل مأساتي ، حيث حضر بسيارة ..
                                        أعجز حتى في أحلام المساء أن أمتلك مثلها !!
                                        يقودها سائق يرتدي ملابس
                                        أغلى من ثوب الدفة الذي ارتديہ \') !
                                        دخلت في دوامة التفكير في الفارق
                                        بين حالي وَ حاله مستواي وَ مستواه !
                                        ( شكلي وَ شكله ) !!
                                        وَ قلتها بكل حرقة وَ منظر سيارتي الرابضة كالبعير الأجرب يؤجج مشاعري ( هذي عيشة ) !
                                        عموماً سبقته إلى مكتبي وَ حضر خلفي وَ كان يقوده السائق على كرسي متحرك
                                        رأيت أن رجله اليمنى مبتورة من الفخذ !
                                        اهتزت مشاعري وَ سألته :
                                        عندك مشكله في الرجل المبتورة !!
                                        أجاب : لا !!
                                        قلت : فلماذا حضرت يا سيدي !
                                        قال : عندي موعد تنويم ..
                                        قلت : وَ لماذا !!
                                        >>>> نظر إليّ وَ كتم صوته من البكاء
                                        وَ أخفى دمعة حارة بغترته وَ قال :
                                        ( ذبحتني الغرغرينا )
                                        وَ موعدي هو من أجل ( بتر ) الرجل الثانية !
                                        عندها أنا الذي أخفيت وجهي وَ بكيت بكاءً حاراً ،
                                        ليس على وضعه فحسب بل لكفر النعمة الذي يصيب الإنسان عند أدنى نقص في حاله
                                        ننسى كل نعم المولى في لحظة
                                        وَ نستشيط غضباً عند أقل خسارة !
                                        تحسست قدمي وَ صحتي
                                        فوجدتها تساوي كل أموال وَ سيارات العالم ♡♡
يقول الشيخ المغامسي :
( الله) هو الذي كتب قصة حياتك فتأدب عندما ترويها ..
وتأدب في حكمك على ما يحصل فيها .. اشتكي حالك له
لكن .... لا تشتكيه على عباده .. تأكد أن كل الأحزان التي تمر بك إما؛
لأنه يحبك .. فيختبرك* أو أنه يحبك فيطهرك من ذنوبك*
يوما ما ستكتشف\

أعمل بـ أحد المستشفيات بمدينة جدة                                         وَ قاربت فترة دوامي على نهايتها                                         أبلغني المشرف أن شخصية اقتصادية تتعامل بمئات الملايين في الأسهم                                         قادم وَ عليّ استقباله وَ إكمال إجراءات دخوله ..                                         انتظرت عند بوابة المستشفى ،                                         راقبت من هناك سيارتي القديمة جداً وَ تذكرت خسائري الكبيرة وَ أقساطي المتعددة !                                         وَ عندها وصل الهامور ليكمل مأساتي ، حيث حضر بسيارة ..                                         أعجز حتى في أحلام المساء أن أمتلك مثلها !!                                         يقودها سائق يرتدي ملابس                                         أغلى من ثوب الدفة الذي ارتديہ \') !                                         دخلت في دوامة التفكير في الفارق                                         بين حالي وَ حاله مستواي وَ مستواه !                                         ( شكلي وَ شكله ) !!                                         وَ قلتها بكل حرقة وَ منظر سيارتي الرابضة كالبعير الأجرب يؤجج مشاعري ( هذي عيشة ) !                                         عموماً سبقته إلى مكتبي وَ حضر خلفي وَ كان يقوده السائق على كرسي متحرك                                         رأيت أن رجله اليمنى مبتورة من الفخذ !                                         اهتزت مشاعري وَ سألته :                                         عندك مشكله في الرجل المبتورة !!                                         أجاب : لا !!                                         قلت : فلماذا حضرت يا سيدي !                                         قال : عندي موعد تنويم ..                                         قلت : وَ لماذا !!                                         >>>> نظر إليّ وَ كتم صوته من البكاء                                         وَ أخفى دمعة حارة بغترته وَ قال :                                         ( ذبحتني الغرغرينا )                                         وَ موعدي هو من أجل ( بتر ) الرجل الثانية !                                         عندها أنا الذي أخفيت وجهي وَ بكيت بكاءً حاراً ،                                         ليس على وضعه فحسب بل لكفر النعمة الذي يصيب الإنسان عند أدنى نقص في حاله                                         ننسى كل نعم المولى في لحظة                                         وَ نستشيط غضباً عند أقل خسارة !                                         تحسست قدمي وَ صحتي                                         فوجدتها تساوي كل أموال وَ سيارات العالم ♡♡ يقول الشيخ المغامسي : ( الله) هو الذي كتب قصة حياتك فتأدب عندما ترويها .. وتأدب في حكمك على ما يحصل فيها .. اشتكي حالك له لكن .... لا تشتكيه على عباده .. تأكد أن كل الأحزان التي تمر بك إما؛ لأنه يحبك .. فيختبرك* أو أنه يحبك فيطهرك من ذنوبك* يوما ما ستكتشف\"أن حزنك حماك من النار\"وصبرك ادخلك الجنة.. احمدو ربكم ع النعم الي انتو فيها والحمدلله ع كل حال